صعقت والدة في مدينة "ثاندر باي" الكندية عندما علمت ان مساعدة أحد مدرسي ابنها أقدمت على قص شعره الطويل من دون إذن.
ونقلت المؤسسة الكندية للإرسال عن الوالدة، التي لم يتم الكشف عن هويتها، ان ابنها البالغ من العمر 7 سنوات قال لوالدته انه خسر حوالي 10 سنتمترات من شعره عندما قررت مساعدة مدرسه أن تتحول إلى حلاق في مدرسته في أونتاريو.
وقالت الوالدة "سألت ابني عن سبب قيامها بذلك وهل قالت أي شيء فأجاب لا وبعدما قصت شعري أمسكتني من كتفي وأوقفتني أمام المرآة".
وأكد ممثل عن مجلس إدارة المدرسة الرسمية ما حصل وقال انه تم توقيف مساعدة المدرس عن العمل.
وقررت السلطات عدم توجيه أي اتهامات إليها ولكن هذا القرار لاقى رفضاً من المحامي جوليان فالكونر الذي يمثل عائلة الصبي.
وقال فالكونر للمؤسسة "لدينا نموذج عن هشاشة صبي في السابعة من العمر استغلها شخص مستخدماً مقصاً لانتهاك حقوق الولد".
ونقلت المؤسسة الكندية للإرسال عن الوالدة، التي لم يتم الكشف عن هويتها، ان ابنها البالغ من العمر 7 سنوات قال لوالدته انه خسر حوالي 10 سنتمترات من شعره عندما قررت مساعدة مدرسه أن تتحول إلى حلاق في مدرسته في أونتاريو.
وقالت الوالدة "سألت ابني عن سبب قيامها بذلك وهل قالت أي شيء فأجاب لا وبعدما قصت شعري أمسكتني من كتفي وأوقفتني أمام المرآة".
وأكد ممثل عن مجلس إدارة المدرسة الرسمية ما حصل وقال انه تم توقيف مساعدة المدرس عن العمل.
وقررت السلطات عدم توجيه أي اتهامات إليها ولكن هذا القرار لاقى رفضاً من المحامي جوليان فالكونر الذي يمثل عائلة الصبي.
وقال فالكونر للمؤسسة "لدينا نموذج عن هشاشة صبي في السابعة من العمر استغلها شخص مستخدماً مقصاً لانتهاك حقوق الولد".